مع إجراء العديد من الطلاب حاليًا للمراجعة والامتحانات, نود أن نشارككم بعض عادات الدراسة الجيدة والنصائح, للمساعدة في توجيه أطفالك.
من المهم أن تعرف أن الذكاء لا يقاس بالدرجات المدرسية فقط, يمكن أن تساعدك ممارسات التعلم الجيدة في تحقيق أهدافك وتؤدي إلى النجاح في رحلتك الأكاديمية.
الدراسة مهارة. كيف تعلمت ركوب دراجتك? ربما أعطاك شخص ما بعض الدروس ثم تدربت كثيرًا. يمكنك أن تتعلم كيف تدرس بطريقة مماثلة. يمكنك تبني بعض المهارات والعادات الدراسية الجيدة وجعلها روتينية.
تشمل عادات الدراسة الجيدة العديد من المهارات المختلفة:
- إدارة الوقت
- الانضباط الذاتي
- تركيز
- حفظ
- منظمة
- مجهود
الرغبة في النجاح عامل مهم أيضًا, خاصة لطلابنا الثانوي.
يمكنك دعم طفلك لاكتشاف أسلوب التعلم الفريد والشخصي. قد يكون لديهم أيضًا قناة مفضلة يسهل عليهم التعلم من خلالها. يجب أن يسأل المتعلمون أنفسهم ما يلي: هل أميل أكثر إلى تذكر شيء أفضل عندما أراه, عندما أسمعه, أو عندما أختبره أو أفعل شيئًا نشطًا به?
وفقًا لدراسة أجرتها Mayland Community College ، إليك بعض النصائح حول أفضل الممارسات بناءً على إجاباتهم:
لمزيد من المعلومات حول كيفية دعم طفلك, يمكنك الوصول إلى الدراسة الكاملة هنا ويمكن بسهولة تكييف هذا مع عمر طفلك واحتياجاته.
تذكر أن الدرجات ليست كل شيء ولا ينبغي أبدًا إعطاؤها الأولوية فوق الرفاهية. في حين أن, يجب أن نركز دائمًا على التعلم مدى الحياة باعتباره ضروريًا للنجاح!
مستشار مدرستنا, رضا خان متاح في الموقع لتقديم الدعم الفردي وجلسات الاستشارة الفردية. هذا يساعد على تعزيز الرفاه النفسي للطلاب, تمكينهم من الاستفادة القصوى من الفرص المتاحة لتطورهم الاجتماعي والأكاديمي.